||
نجاة فران
@najatfarran
في عالم يملؤه التحديات والصعاب ، تكمن قوتي الحقيقية في حب أبنائي. هم النجوم التي تنير سماء حياتي والأقمار التي تنعكس فيها أفراحي وأحزاني.
عندما استلقي ليلاً وأرى نجوم الليل تتلألأ في السماء، يذهب تفكيري إلى وجوه أبنائي البريئة وقلوبهم الصافية. إن قوتي لا تأتي من قدرتي على التحمل وحدها، بل تأتي من الرغبة العميقة في تقديم الحياة الأفضل لهم.
في هذا العالم السريع والمليء بالتحديات، يعمل حبي لأبنائي كمصدر للقوة. إنها القوة التي تمنحني الإصرار على تحقيق أحلامهم ومساعدتهم على التغلب على الصعاب. يكونون الدافع والحافز ليواصلوا النمو والتطور.
يتسم حبي بالحنان والتواصل، فأنا لا أكون مجرد أم بل صديقه ومرشده. يساعدني حبي في فهم احتياجاتهم ودعمهم في رحلتهم الشخصية. فأنا أؤمن بأن القوة الحقيقية تكمن في قدرتنا على تقديم الدعم والحب.
في نهاية المطاف، يكمن الجمال في أن يكون لدينا القدرة على إضاءة حياة أبناءنابضياء الحب والتوجيه. إنهم يشكلون أقمارًا تنير دروبنا ونجومًا تضيء لنا الليل.
باختصار، في حب أبنائي أجد قوتي، ومن خلالهم، أجد معنى الحياة والسعادة.
جميع الحقوق محفوظه لصحيفة المصداقية الالكترونية 2020
ماشاء الله عليك أ. نجاة كفيتي ووفيتي بالفعل يقول حافظ إبراهيم في التنشئة
والأخلاق :”الأمُ مدرسةٌ إذا أعددتها… أعدت شعباً طيب الأعراق”
وكل ما كانت التنشئة بالأسرة سوية كان المجتمع واعِ وبخير .
بارك الله لك وفي أولادك لكِ كل التقدير والإحترام
رائعة.. الأبناء هم زينة الحياة الدنيا ؛ هم عماد الوطن ورواد المستقبل ؛ بهم تنهض الأمم وتستمر حياة المجتمع..
هم يحملون راياتنا عندما تضعف سواعدنا وتخر عزائمنا.. وفوق هذا وذاك هم استمرار حياتنا فوق الأرض. دمتي متألقة أ. نجاة..
مقال نجاة فران مقال جميل ومعبر عن كل ام تستمد قوتها من ابناءها
الأبناء زينة الحياة وبهجتها ، وبالتربية الصالحة والدعاء نكسب برهم وتحيا حياتنا وحياتهم في رضا وسعادة .. أبدعت يا أستاذة نجاة بارك الله فيك وفي أبنائنا وأبنائك …أختك / إبتسام هاشم
أبنائي هم قناديل تنير طريقي
هم السبب بعد الله في تغييري للأفضل
واجتهادي في العلم
حتى أربّي أبناء يكونون مؤثرين في هذه الأُمه .
سَلمت أناملك أستاذتنا نجاة
كعادتك مُميزه في كِتاباتك 💜