||
أ. د. حياة الرشيدي
@hmfr2008
كانت القراءة الحرّة المتأصلة منذ الصغر هي الجدار الذي يمكن أن اتسلقه والملجأ للخروج من بعده إلى عالم متنوع له آثار متباعدة في ردود الفعل على التكوين الشخصي – لا سيما الإعلامية الصغيرة في داخلي- والذي يحاول أن يبتعد عن التخصصية وحكر الذات داخل إطار يُقيد الفِكر ويجعل القصور المعرفي سمة وهذه مرفوضة.
للتاريخ وقراءته له توجّه وما يحمله بين طياته من فوضى – إن جاز لي التعبير- معلوماتية قد تتشابك وقد تتوافق أو تختلف ولكنه تاريخ عند قراءتنا له ولسنا مؤرخين لأحداثه …..
فائدة….
الوعي المعرفي هو السهل الممتنع
والحراك الثقافي له حلقات تتصل لنصل من خلالها للرقي المجتمعي الواعي.
جميع الحقوق محفوظه لصحيفة المصداقية الالكترونية 2020